5 Essential Elements For الحياة بعد الطلاق

5 Essential Elements For الحياة بعد الطلاق

Blog Article

بعد الطلاق، عادة ما تعاني النساء انخفاضا في الدخل ومستوى المعيشة، وتنخفض فرصها في الزواج مرة أخرى، كما أن مسؤوليتها كأم وحيدة -حال وجود أطفال- قد تزيد من إعاقة طريقها نحو إعادة بناء وضع اقتصادي قوي.

في أثناء المرحلة الانتقالية (الفترة المحيطة بالطلاق الفعلي)، يكون الطفل في فترة تكيُّف مع العلاقة الجديدة بين الوالدين، والزيارة، وترتيبات الحياة.

يعد الطلاق فرصة لاستكشاف اهتمامات جديدة أو تعميق الهوايات القديمة. يمكن أن تساعد الأنشطة الجديدة في توسيع دائرة معارفك وتوفير شعور بالإنجاز.

قد يخاف الأطفالُ من التخلي عنهم أو فقدان حب والديهم؛وإضافةً إلى ذلك، ولأسبابٍ عديدة، غالبًا ما تُصبِح مهارات الوالدين أسوأ في وقت الطلاق،حيث يكونان مشغولين، وقد يكونان في حالةٍ من الغضب والعدائية تجاه بعضهما بعضًا.قد يشعر الأطفال بالذنب لأنهم يعتقدون أنهم تسببوا في الطلاق بطريقة أو بأخرى؛وإذا تجاهل الآباءُ الأطفالَ أو قاموا بزيارتهم بشكلٍ متقطعٍ وغير متوقع، يشعر الأطفال بأنهم منبوذون.

١- ضعي قائمة بالقيم التي تسيطر على عقل وتصرفاتك الآن واعرفي أي منهم تعبر عنك بالفعل.

قد يكون الطلاق ناجحا أحيانا، ونحن لا نقول شيئا وهميا، وفي الواقع تجارب عديدة لأزواج وزوجات نجحوا وهم منفصلون في تحقيق ما لم يستطيعوه وهم مجتمعون، وكان هذا هو الأفضل للجميع؛ حيث اختفت الملاعنة والمشاحنة والصراع بما يسمح للجميع أن يعيش في سلام ووئام.

إنها نور الإمارات فرصتك لمتابعة شيء تحبه ، وجني أموال جيدة ، وعدم الاعتماد على شخص آخر لأموالك.

احتساب النعم: بعد الطلاق، من السهل التركيز على ما فقدناه، لكن إذا قررنا التركيز على النعم التي لا زلنا نتمتع بها، مثل الصحة والأصدقاء والفرص الجديدة، يمكن أن نجد السلام الداخلي، كتابة النعم اليومية قد تساعد في تغيير نظرتنا للحياة.

لذا ضعي دائمًا خطط متعددة، من الألف إلى الياء، بحيث إذا فشلت إحداها، يمكنك الرجوع إلى أخرى.

عندما تشعر بأنك مستعد يمكنك التفكير في الدخول في علاقات جديدة، تذكر أن تأخذ الوقت الكافي للتأكد من أنك جاهز لذلك.

لمزيد من موارد الصحة النفسية ، راجع قاعدة بيانات خط المساعدة الوطنية.

لا تضعي أبدًا كل آمالك وأحلامك في خطة واحدة، لأن هذا لن يساعدك على الإطلاق في حياتك الجديدة.

التحلي بالإيجابية: على الرغم من كل الأسباب التي قد تدفعنا إلى التشاؤم، يجب أن نختار الإيجابية، تغيير نظرتنا للحياة يمكن أن يحررنا من القيود العاطفية ويجلب لنا السعادة.

إن رفض الوالدين يتحول إلى مباركة مع الصبر والإصرار وحسن المعاملة، وإذا أصر الزوجان على إنقاذ زواجهما سينجحان لا شك في ذلك، خاصة كان لكل طرف منهما تجارب نور سابقة ترشحهما إلى المزيد من التفاهم والتماسك في مواجهة عقبات الحياة.. ولن يكون طلاق بإذن الله.